أركز في عملي على مساعدة الأهالي طوال رحلتهم الوالدية، لأجد لهم التوازن والسكينة الداخلية وبيئة دافئة لأطفالهم.
فالأبوة والأمومة ليست سهلة، والاهتمام بطفل ذي احتياجات خاصة يزيد من التحدي.
ومع الوقت، كثير من الأهالي يهملون أنفسهم، ويصلون إلى مرحلة من الإرهاق والغضب والشعور بالذنب.
مهمتي هي دعم هؤلاء الآباء والأمهات، وتخفيف العبء الذي يحملونه، ومساعدتهم على استعادة ثقتهم بأنفسهم كي يعودوا للاستمتاع برحلتهم الوالدية من جديد.